لكن لكي تفهم من أين يكون كل خطأ مولودًا لذة الاتهام والثناء على الألم ، سأفتح الأمر برمته ، وسأشرح نفس الأشياء التي قالها مخترع الحقيقة هذا ، ولأنه كان مهندس الحقيقة. الحياة المباركة. فلا أحد يرفض المتعة أو يكرهها أو يتجنبها ، لأنها متعة بحد ذاتها ، ولكن لأن الآلام الشديدة تنجم عن أولئك الذين لا يعرفون كيف يتبعون اللذة بالعقل.

علاوة على ذلك ، لا يوجد من يرغب في الحصول على الألم ، لأن الألم نفسه هو حب وتقوى ، ويريد اكتسابه ، ولكن لأن أوقاتًا من هذا القبيل لا تحدث ، حتى أنه من خلال الكد والألم قد يبحث عن بعض اللذة الكبيرة. من أجل الوصول إلى أقل تقدير ، يقوم أي واحد منا بأي تمرين بدني

متطلبات:

الألم نفسه هو الحب ، ألم الزبون.

حان الوقت لبدء العمل على الضحك.

مؤلف البروتين

الآن تلك الابتسامة هي خوف صعب.

لتزيين الشاشة الحزينة

العيش عند مدخل لا شيء

ما يغطيه هذا القميص:

مؤلف البروتين

الآن تلك الابتسامة هي خوف صعب.

لتزيين الشاشة الحزينة

العيش عند مدخل لا شيء

مرحبًا ، إنه يريد الحصول عليها ، ولكن لأنه لا يفعل ذلك ، تسقط أحيانًا أوقات من هذا النوع حتى يبحث عن متعة كبيرة من خلال الكد والألم. فمن منا يقوم ، إلى أدنى درجة ، بأي تمرين بدني شاق ، باستثناء الحصول على بعض المزايا منه؟ ومن يستطيع أن يدين بحق من يريد أن يكون في تلك المتعة بدلاً من أن ينزعج منه؟

ما سوف تتعلم:

مؤلف البروتين

الآن تلك الابتسامة هي خوف صعب.

لتزيين الشاشة الحزينة

العيش عند مدخل لا شيء